موكب يوم تركيم العلم (الكسوة)
قال الله تعالى (( يرفع الله الذين آمنوا والذين أتوا العلم درجات ))
وقال تعالى (( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ))
ولقد جاء في السنة المطهرة من فعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم من تعظيم وإظهار وتشريف الشريعة الإسلامية والعلم والعلماء صوراً متنوعةً متعددة .منها إخراج الرايات في الغزوات تعبيراً ورمزاً عن نصر المسلمين والتفافهم حول قائدهم ..
ومنها جرت عادة رباط العلم الشريف بسيئون أن يقام في ضحى يوم الثامن عشر من شهر ربيع الثاني موكب كرنفالي يخرج فيه العلماء والوجهاء وأعيان البلد وطلاب العلم يلهجون بالدعاء إلى الله والذكر والأناشيد والابتهالات ورفع كسوة خضراء رمزاً وتعبيراً وإظهاراً لشرف العلم والعلماء ...
يُجدَدً فيه لأهل العلم وحاملي القرآن والسنة صلتهم بالقرآن والسنة والموروث النبوي الذي قال عنه الله في القرآن ((ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ..)) وورد في الحديث (إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولادرهماً وإنما ورثوا العلم )الحديث ...
فيتم من خلال هذا الموقف تجديد الصلة وإحياء سنة تكريم العلم والعلماء وترسيخ ثوابتها في نفوس الأجيال الصاعدة ومن خلال خروج المناصب والعلماء والدعاة وحفظة القرآن وطلاب العلم وأعيان البلد في الموكب والكسوة الخضراء رمزاً لتعظيم القرآن والسنة والعلم والعلماء ..
هذا وقد شارك في هذا الموكب عدة حافة الحوطة ومقادمتها
وعدد من مناصب وادي حضرموت كمنصب الإمام علي بن حسن العطاس بالمشهد الحبيب عبدالله بن علي العطاس
ومنصب الإمام أحمد بن محمد المحضار بالقويرة الحبيب أحمد بن حسن المحضار
ورئيس جامعة الإحقاف الإستاذ عبدالله باهارون والحبيب علوي بن عبدالرحمن العطاس من مكة المكرمة ومنصب آل باجابر بعندل وغيرهم من وجهاء وأعيان وشيوخ القبائل وعقال الحارات . ومن خارج اليمن ودول الخليج العربي وجزر اندونيسيا وسواحل افريقيا والشام .
وقامت القناة اليمن الفضائية لتغطية فعاليات محاور الذكرى الحولية للإمام الحبشي ومطلع حافة الحوطة (مطلع المطالع )
وتم بث ذلك كله بحمدالله وتوفيقه عبر موقعكم (موقع التكة) وموقع سيئون مدينة العلم
هذا وإلى فعالية ومحور آخر من المحاور والفعاليات لموسم الحول ومطلع المطالع ...
قال الله تعالى (( يرفع الله الذين آمنوا والذين أتوا العلم درجات ))
وقال تعالى (( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ))
ولقد جاء في السنة المطهرة من فعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم من تعظيم وإظهار وتشريف الشريعة الإسلامية والعلم والعلماء صوراً متنوعةً متعددة .منها إخراج الرايات في الغزوات تعبيراً ورمزاً عن نصر المسلمين والتفافهم حول قائدهم ..
ومنها جرت عادة رباط العلم الشريف بسيئون أن يقام في ضحى يوم الثامن عشر من شهر ربيع الثاني موكب كرنفالي يخرج فيه العلماء والوجهاء وأعيان البلد وطلاب العلم يلهجون بالدعاء إلى الله والذكر والأناشيد والابتهالات ورفع كسوة خضراء رمزاً وتعبيراً وإظهاراً لشرف العلم والعلماء ...
يُجدَدً فيه لأهل العلم وحاملي القرآن والسنة صلتهم بالقرآن والسنة والموروث النبوي الذي قال عنه الله في القرآن ((ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ..)) وورد في الحديث (إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولادرهماً وإنما ورثوا العلم )الحديث ...
فيتم من خلال هذا الموقف تجديد الصلة وإحياء سنة تكريم العلم والعلماء وترسيخ ثوابتها في نفوس الأجيال الصاعدة ومن خلال خروج المناصب والعلماء والدعاة وحفظة القرآن وطلاب العلم وأعيان البلد في الموكب والكسوة الخضراء رمزاً لتعظيم القرآن والسنة والعلم والعلماء ..
هذا وقد شارك في هذا الموكب عدة حافة الحوطة ومقادمتها
وعدد من مناصب وادي حضرموت كمنصب الإمام علي بن حسن العطاس بالمشهد الحبيب عبدالله بن علي العطاس
ومنصب الإمام أحمد بن محمد المحضار بالقويرة الحبيب أحمد بن حسن المحضار
ورئيس جامعة الإحقاف الإستاذ عبدالله باهارون والحبيب علوي بن عبدالرحمن العطاس من مكة المكرمة ومنصب آل باجابر بعندل وغيرهم من وجهاء وأعيان وشيوخ القبائل وعقال الحارات . ومن خارج اليمن ودول الخليج العربي وجزر اندونيسيا وسواحل افريقيا والشام .
وقامت القناة اليمن الفضائية لتغطية فعاليات محاور الذكرى الحولية للإمام الحبشي ومطلع حافة الحوطة (مطلع المطالع )
وتم بث ذلك كله بحمدالله وتوفيقه عبر موقعكم (موقع التكة) وموقع سيئون مدينة العلم
هذا وإلى فعالية ومحور آخر من المحاور والفعاليات لموسم الحول ومطلع المطالع ...